«جِمَادْ صَلَوَاتْ»
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
صَلَوَاتْ نَارِيَّهْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَامًّا عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَــمَّدِ ࣙالَّذِيْ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضٰى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلىٰ اٰلِهِ وِصَحْبِهِ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَ نَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ
صَلَوَاتْ طِبِ الْقُلُوبْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، طِبِّ الْقُلُوْبِ وَدَوَائِهَا، وَعَافِيَةِ الْاَبْدَانِ وَشِفَائِهَا، وَنُوْرِ الْاَبْصَارِ وَضِيَائِهَا وَقُوتِ الأرْوَاحِ وَغِذَائِهَا، وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتْ نُوْرِاْلاَنْوَارْ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى نُوْرِ اْلاَنْوَارِ وَسِرِّ اْلاَسْرَارِ وَتِرْيَاقِ اْلاَغْيَارِ وَمِفتَاحِ بَابِ الْيَسَارِ سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدِ نِالْمُخْتَارِ وَالِهِ اْلاَطْهَرِ وَاَصْحَابِهِ اْلاَخْيَارِ عَدَدَ نِعَمِ اللّهِ وَاِفضَالِهِ
صَلَوَاتْ الْفَاتِحْ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ وَالنَّاصِرِ الحَقَّ بِالحَقِّ وَالهَادِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ. وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ العَظِيْمِ فِي كُلِّ لَمْحَةًوَنَفَسٍ عَدَدَمَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللهْ
صَلَوَاةُ نُوْرُالذَّاتِ
اَللّهُمَّ صَلِّى وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلىٰ سّيِّدِنَا مُحَمَّدٍالنُّوْرِ الذَّاتِى وَالسِّرِّ السَّارِى فِى سَائِرِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ وَعَلىٰ اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَازْوَجِهِ وَذُّرِيَا تِهِ وَاُمَّتِهِ اَجْمَعِيْنَ
صَلَوَاتْ هَيّْبَهْ
ﺍَﻟﻠّٰﻬُﻢَّ ﺻَﻞِّ ﻋَﻠَﻰ ﺳَﻴِّﺪِﻧَﺎ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ﺻَﻠَﺎﺓً ﺗُﻠْقِى ﺑِﻬَﺎ ﺍﻟﺮُّﻋْﺐَ ﻭَﺍﻟْﻬَﻴْبَةَ ﻓِﻲْ ﻗُﻠُﻮْﺏِ ﺍﻟْﻜَﺎﻓِﺮِﻳْﻦَﻭَﺍﻟﻈَﺎﻟِﻤِﻴْﻦَ ﻭَﺍﻟْﻤُﻨَﺎﻓِﻘِيْنَ ﻭَﺍﻟْﻤُﻔْﺴِﺪِيْنَ وَالْحَاسِدِيْنَﻭَﻋَﻠَﻰ ﺁﻟِﻪٖ ﻭَﺻَﺤْﺒِﻪٖ وَبَارِكْﻭَﺳَﻠِّﻢْ
صَلَوَاتْ اِسْتِقَامِيَّهْ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَامُحَّمَدٍصَلَاةً تَجْعَلُنَا بِهَآالِاسْتِقَامَةَ تَتْبَعُهَاآلْكَرَمَةَ وَتَحْشُرُنَابِعِبَادِكَ اْلصَالِحِيْنَ بِاآلْسَّعَادَةِوَاْلكَرَامَةَفِى اْلدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِوَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتُ اْلشِّفَاءْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيــِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِـيْبِ الْـمَحْبُوْبِ شَافِيْ فِي الْعِلَلِ وَمُفَرِّجِ الْــكَرُوْبِ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتُ دَفْعِ اْلاَسْقَامِ وَاْلاَمْرَاضِ
اللهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ التَّاجِ وَالْمِعْرَاجِ وَالْبُرَاقِ وَالْعَلَمِ وَدَافِعِ الْبَلَاءِ وَالْوَبَاءِوَالْمَرَضِ وَالْأَآلَامِ ، جِسْمُهُ طَا هِرُمُطَهِّرٌ مُعَظَّرٌّ مُنَوَّرٌ ،مَنْ إِسْمُهُ مَكْتُوبٌ مَرْفُوعٌ مَوْضُوعٌ عَلَى اللَّوْحِ وَالْقَلَمِ شَمْسِ الضُّحَى بَدْرِ الدُّجَى نُوْرِ الْهُدَى مِصْبَاحِ الظُّلَمِ أَبَى اْلقَاسِمِ سَيِّدِالْكَوْنَيْنِ شَافِيْعِ الثََّقَلَيْنِ سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍصَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلََّمَ سَيِّدِ اْلعَرَبِ وَالْعَجَمِ نَبِيِّ اْلحَرَ مَيْنِ مَحْبُوْبَُ عِنْدَ رَبِّ اْلمَشْرِقَيْنِ وَاْلمَغْرِبَيْنِ فَيَا أَيُّهَا اْلمُشْتَاقُوْنَ إِلَى رُوْيَةِ جَمَا لِهِ فَصَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْاتَسْلِيمَا
صَلَوَاتْ نُرُورْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَمْلَاءُ خَزَائِنُ اللّٰهِ نُوْرً، وَتَكُوْنُ لَنَا فَرَجًا وَفَرْحًا وَسُرُوْرًا
صَلَوَاتْ حِجَابْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَامُحَمَّدٍوَعَلَى سَائِرِالْاَنْبِيَاءِوَاْلمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ اَجْمَعِيْنَ عَدَدَمَا فِى عِلْمِ اللهِ اْلعَظِيْمِ صَلَاةً تَجْعَلُنَابِهَامِنْ اِمَامِ اَوْلِيَائِكَ اْلعَارِفِيْنَ وَتُكْرِمُنَابِهَا كَرَامَةً بَاهِرَةًحَتَّى قَدَرْنَ آْلمَشْرِقِ اِلَى اْلمَغْرِبْ فِى سَاعَةٍوَحِدَةٍبِشَفَاعَةِ سَيِّدِاْلمُرْسَلِيْنَ وَتَرْزُقْنَابِهَاكَثْرَةَاْلتَّلَامِيْذِ وَاْلاَمْوَالِ وَاْلاَصْحَابِ وَاْلاَتْبَاعِ وَاْلاَعْوَانِ وَاْلاَضْيَافِ فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِنْ جَمِيْعِ اْلاَفَاتِ مِنْ يَوْمِنَاهَذٰآِلَى يَوْمِ الدِّيْنَ وَتُلْهِمُنَابِهَاعُلُوْمًالَدُنْيَةً بِإِلْهَامِ اْلمَلَائِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَتُجِيْبُ بِهَادَعْوَتَنَابِالسَّعَادَةِوَاْلكَرَامَةِ فِى اْلدُّنْيَاوَاْلاَخِرَةِوَمِنَ اْلمَغْفُوْرِيْنَ وَتَعُودُبَرَكَتُهَاعَلَيْنَاوَعَلَى اَوْلَادِنَاوَعَلَى جَمِيْعِ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتْ كَاعْكُوْعِيْلَاعِىْ لَالِى
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى مَوْلَنَامُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ النُّوْرِالْمُذْهِبِ لِلنِّسْيَانِ بِنُوْرِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَمَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللهْ ×١٠٠(مائة مرة يومنا)
صَلَوَاتْ حَجِّيَّةْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَامُحَمَّدٍ صَلَاةً تُبَلِّغُنَا بِهَا حَجِّ بَيْتِكَ اْلحَرَامْ وَزِيَارَةَ قَبْرِنَبِيِّكَ عَلَيْهِ اَفْضَلُ اْلصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ فِى لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَسَلَامَةٍ وَبُلُوْغِ اْلمَرَامِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتْ النَّصْرِيَّةْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُهْلِكُ بِهَا قَوْمَنَا وَتُصْلِحُ بِهَا اَحْوَالَنَا وَتَقْضِى بِهَا حَوَائِجَنَا وَتَرْفَعُ بِهَا دَرَجَاتِنَا وَتُكْثِرُبِهَا اَمْوَالَنَا وَتَلَامِيْذَنَا وَاَتْبَاعَنَا وَاَعْوَانَنَا وَاَضْيَا فَنَا وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُهَا عَلَيْنَا وَعَلَى اَوْلَادَنَا وَعَلَى اَهْلِ بَيْتِنَا وَعَلَى آٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتْ مُنْجِيَّةْ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةٌ تُنْجَيْنَا مِنْ جَمِيعِ الأَهْوَالِ وَالأَفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعِ الحَاجَاتِ وَتُطَهَّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا أَعْلَى الدَرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الغَايَاتِ مِنْ جَمِيعِ الخَيْرَاتِ فِي الحَيَاةِ وَبَعْدَ اْلمَمَاتِ
صَلَوَاتْ اَهْلُ النَّبِى
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَاَزْوَجِهِ وَذُرِّيَاتِهِ وَاُمَّتِهِ كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُوْنَ
صَلَوَاتْ ذُرِّيَّةْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَاَزْوَجِهِ وَذُرِّيَاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ ( وَاَنْصَارِهِ وَجُنُوْدِهِ وَمُحِبِّيْهِ وَمُحِبَّاتِهِ وَاُمَّتِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ )
صَلَوَاتْ دَوَاءْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ(وَصَحْبِهِ وَذُرِيَّاتِهِ وَاُمَّتِهِ ) بِعَدَدِ كُلِّ دَآٰءٍ وَدَوَاءٍ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَىْهِمْ كَثِيْرًا
صَلَوَاةُ الشِّفَاءْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَكُوْنُ لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٍ وَلِكُلِّ عِلَّةٍ شِفَاءً وَتَدْفَعُ عَنِّى بِهَا كُلِّ مِحْنَةٍ وَبَلَاءْ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَذُرِّيَاتِهِ وَاُمَّتِهِ اَجْمَعِيْنَ
صَلَوَاةُ السَّعَادَةْ
اَللّهُـمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِنَاوَمَوْلَنَا مُحَمَّدٍعَدَدَمَافِى عِلْمِ اللّٰهِ صَلاَةً دَائمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ
صَلَوَاتْ جَوَامِعُ الصَّلَوَاتْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى جَمِيْعِ اْلاَنْبِيَاءِوَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِهِمْ وَصَحْبِمْ وَاُمَّتِهِمْ اَجْمَعِيْنَ صَلَاةً تَعْدِلُ صَلَوَاتُ اْلمُصَلِّيْنَ عَلَيْهِ
صَلَوَاتْ لِفَهْمِ اْلعُلُوْمِ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ(وَصَحْبِهِ وَاَزْوَجِهِ وَذُرِيَّاتِهِ وَاَشْيَاعِهِ وَاُمَّتِهِ ) فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَ نَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ
صَلَوَاتْ مُخَاطَبْ اْلاَوَالْ
اَلصَّــلَاةُ وَالسَّــلَامُ عَــلَــيْكَ اَيُّهَا النَّبِيُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
صَلَوَاتْ مُخَاطَبْ الثَّانِى
اَلصَّــلَاةُ وَالسَّــلَامُ بِعَدَدِمَافِي عِلْمُ اللهْ عَلَيْكَ وَعَلَى اٰلِكَ وَاَصْحَابِكَ وَاُمَّتِكَ يَا سَيِّدِى يَارَسُوْلُ اللهِ اَغِثْنِى اَغِثْنِى اَغِثْنِى سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللهِ
صَلَوَاتْ الجَزَاءِ
اَللّٰهُمَّ رَبَّ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ مُحَمَّدٍ وَاجْزِ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَاُمَّتِهِ وَسَلَّمَ مَا،هُوَأَهْلُةْ
صَلَوَاتْ الرِّضَا
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍصَلاَةً تَكُوْنُ لَكَ رِضَاءًوَلِحَقِّهِ اَدَاءً وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَاُمَّتِهِ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتْ عَدَدْ اْلاَوَالْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَاُمَّتِهِ بِعَدَدِ كُلِّ حَرْفِ جَرَى بِهِ اْلقَلَمْ
صَلَوَاتْ عَدَدْ الثَّانِى
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ بِعَدَدٍ مِنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ بِعَدَدِمَنْ لَمْ يُصَلِّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍكَمَا تَجِبُ لَنْ يُصَلِّ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَاآمَرْتَنَابِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَآ يَنْبَغِى الصَّلَاةُعَلَيْهِ وَعَلَى اله وَصَحْبِهِ وَاَزْوَجِهِ وَذُرِيَّاتِهِ وَاَشْيَاعِهِ وَاُمَّتِهِ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتْ لِدَفْعِ اْلبَلَاعْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍصَلاَةً تدفع عنابهآلسحروالاعداءوتسلمنا بهامن جميع المراض والغلاءوالبلاءوعلى اله وَصَحْبِهِ وَذُرِّيَاتِهِ وَاُمَّتِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتْ الرُّوحْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍفِى اْلاَرْوَاحْ وَصَلِّ عَلَى جَسَدِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَجْسَادْ وَصَلِّ عَلَى قَبْرِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلقُبُرْاَللّٰهُمَّ بَلِّغْ رُوْحِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍمِنِّى تَحِيَّةً وَسَلَامًا وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَاَزْوَجِهِ وَذُرِيَّاتِهِ وَاُمَّتِهِ اَجْمَعِيْنَ
صَلَوَاتْ الْغِنَى اْلاَوَّالْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍصَلاَةً تُغْنِيْنِى بِهَا عَنْ رَحْمَةٍ مَنْ سَوَاكَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَاَزْوَجِهِ وَذُرِيَّاتِهِ وَاَشْيَاعِهِ وَاُمَّتِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
صَلَوَاتْ الْغِنَى الثَّانِى
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍصَلاَةً تُكْثِرُبِهَا اَمْوَالِى وَاَصْحَابِى وَاَوْلَادِى وَتِلْمِيْذِى وَاَتْبَاعِى وَاَضْيَافِى وَتَعُوْدُبَرَكَاتُهَاعَلَّى وَعَلَى اَوْلَادِى وَعَلَى اَهْلِ عَصْرِى يَاذَاْلجَلَالِ وَاْلاِكْرَامْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَاُمَّتِهِ اِلٰى يَوْمِ اْلزِّحَامْ